(٢) "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٢/ ٤٧، "البحر المحيط" لأبي حيان ١/ ٤٩٨، "الدر المصون" للسمين الحلبي ٢/ ٣٢. (٣) ساقطة من (ش). (٤) في (ت): حكاه. (٥) قصة هاروت وماروت التي ذكرها المصنف وردت عن جمع من الصحابة والتابعين وغيرهم، منهم: ابن عباس، وابن مسعود، وابن عمر، وعلي، وكعب الأحبار، والسدي، والكلبي، وغيرهم. وقد أخرج هذِه القصة: عبد الرزاق في "تفسير القرآن" ١/ ٥٣ - ٥٤، والبزار في "البحر الزخار" (٢٩٣٨)، وعبد بن حميد كما في "المنتخب" (٧٨٧)، وابن حبان في "صحيحه" كما في "الإحسان" ١٤/ ٦٣ (٦١٨٦)، الطبري في "جامع البيان" ١/ ٤٥٦ - ٤٥٩، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ١/ ٣٠٥ - ٣٠٩ (١٠١٢ - ١٠١٦)، والسمرقندي في "بحر العلوم" ١/ ١٤٣، والبيهقي في "السنن الكبرى" ١٠/ ٤ كتاب الضحايا، باب النهي عن التداوي بالمسكر. وذكرها المصنف في "عرائس المجالس" (ص ٤٤)، والبغوي في "معالم التنزيل" ١/ ١٢٩ - ١٣١، وابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١/ ٥٢٣ - ٥٣٣ وغيرهم، واستقصى رواياتها السيوطي في "الدر المنثور" ١/ ١٨٥ - ١٩٣. قال ابن حجر بعد أن ذكر المرويات في قصة هاروت وماروت: وقد لخَّص الثعلبي، ثم ابن ظفر، ثم القرطبي هذِه القصة من بعض ما ذكرته، ومن رواية الكلبي وغيره من المفسِّرين وذكروا في القضَّة زيادات. "العجاب في بيان الأسباب" لابن حجر ١/ ٣٣٣. =