(٢) "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ١٥٢، "المحرر الوجيز" لابن عطية ٥/ ٣٢٤. (٣) "السبعة" لابن مجاهد (ص ٦٣٩)، "المبسوط في القراءات العشر" لابن مهران (ص ٣٧٣)، "التيسير" للداني (ص ١٧٢)، "النشر في القراءات العشر" لابن الجزري ٢/ ٣٨٨، "المحرر الوجيز" لابن عطية ١٦/ ٣٩، "زاد المسير" لابن الجوزي ٨/ ٢٩٢. (٤) "مختصر في شواذ القرآن" لابن خالويه (ص ١٥٨)، "المحتسب" لابن جني ٢/ ٣٢٤، "المحرر الوجيز" لابن عطية ١٦/ ٣٩: (٥) الذي في "معاني القرآن" للفراء ٣/ ١٦٣: القراء جميعًا على التنوين. ولو قرئت: بالغ أمره على الإضافة لكان صوابًا, ولو فرئ: بالغ أمره بالرفع لجاز. أهـ. وحكاه النحاس في "إعراب القرآن" عنه ٤/ ٤٥٢. وما ذكره المصنف عن الفراء قاله ابن جني في "المحتسب" ٢/ ٣٢٤ ولفظه: معناه: أن أمره بالغ ما يريده الله به، فقد بلغ أمره الله ما أراده، والمفعول كما ترى محذوف. اهـ. وقد تبع المصنف القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ١٦١ فيما نسبه للفراء. وقد علم أنه ليس نص كلامه. والله أعلم.