وانظر أيضًا: "جامع البيان" للطبري ١/ ٥٠٦، "النكت والعيون" للماوردي ١/ ١٧٧، "زاد المسير" لابن الجوزي ١/ ١٣٥، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٢/ ٧٥، "البحر المحيط" لأبي حيان ١/ ٥٣٠. والقول بأن معنى الآية: فثم الله. نسبه الماوردي وابن الجوزي والقرطبي إلى ابن عباس. (١) زاد في (ت): والضحاك. (٢) في (ت): قبلة. والحديث رواه الترمذي كتاب تفسير القرآن، باب: ومن سورة البقرة (٢٩٥٨)، والطبري في "جامع البيان" ١/ ٥٠٦، والبيهقي في "السنن الكبرى" ٢/ ١٣ من طريق النضر بن عربي، عن مجاهد في هذِه الآية {فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ} قال: فثمَّ قبلة الله. وأخرج الطبري في "جامع البيان" ١/ ٥٠٦، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ١/ ٣٤٥ (١١٢٩) من طريق آخر عن مجاهد في قوله: {فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ} قال: حيثما كنتم فلكم قبلة تستقبلونها. قال ابن أبي حاتم: وروي عن الحسن نحو ذلك. وانظر في هذا أيضًا "النكت والعيون" للماوردي ١/ ١٧٧، "تفسير القرآن" للسمعاني ٢/ ٢٦، "الوسيط" للواحدي ١/ ١٩٤، "معالم التنزيل" للبغوي ١/ ١٤٠، "زاد المسير" لابن الجوزي ١/ ١٣٥، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٢/ ٧٤، "لباب التأويل" للخازن ١/ ٩٩، "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير ٢/ ٢٩ - ٣٠، "البحر المحيط" لأبي حيان ١/ ٥٣٠. وأخرج ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ١/ ٣٤٦، ٣٤٧ (١١٣١) هذا =