(١) في (ش): ويسمي. (٢) عند تفسير الآية (٤٠). (٣) كان عابدًا واعظًا مجاب الدعوة. (٤) أبو إسحاق إبراهيم بن عبد الله بن إسحاق الأصبهاني، المعدل، المعروف بالقصَّار. وإنَّما لقب بذلك؛ لأنه كان يغسل الموتى لورعه وزهده ومتابعته السنة في ذلك فلقِّب بالقصَّار. روى عنه أبو عبد الله الحاكم النيسابوري وغيره، وقال: حجَّ معنا أبو إسحاق ومعه ابنه أبو سعيد سنة إحدى وأربعين وثلاث مئة، وحدثا جميعًا ببغداد، ثم انصرفا. وتوفي أبو سعيد، وبقي أبو إسحاق يحدث ويشهد، ويغسل الموتى، إلى أن توفي سنة (٣٧٣ هـ)، وهو ابن مئة وثلاث سنين، وكُف بصره سنة (٣٦٧ هـ). "الأنساب" للسمعني ٤/ ٥٠٨. (٥) يعقوب بن يوسف بن معقل، أبو الفضل النيسابوري، قدم بغداد وحدث بها عن =