ضعيف؛ فيه علة الإرسال، وابن إسحاق مدلس وقد عنعن، وسلمة، صدوق كثير الخطأ، وابن حميد، ضعيف وشيخ المصنف لم أجده، ومحمَّد مجهول. التخريج: أخرجه ابن جرير في "جامع البيان" ٣٠/ ٣٤٣ ومن طريقه ساقه المصنف، وأخرجه أَيضًا في سورة الزمر ٢٤/ ٢٨. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٦/ ٧٠٥ وزاد نسبته إلى ابن المنذر. (١) في (ب)، (ج): ليس هو من شيء. (٢) في (ب)، (ج): عن. (٣) انظر: "مجموع الفتاوى" لابن تيمية ١٧/ ٤٥٢ وقال: فهؤلاء سألوا هل هو من جنس من أجناس المخلوقات؟ وهل هو مادة فبيّن الله أنَّه أحد، ليس من جنس شيء من المخلوقات، وأنه صمد ليس من مادة بل هو صمد، لم يلد ولم يولد. (٤) لعله يعني بذلك الشافعية إذ هو شافعي المذهب. (٥) انظر: "مختصر في شواذ القرآن" لابن خالويه (ص ١٨٢)، "شواذ القراءة" للكرماني (ص ٢٧٢)، "المحرر الوجيز" لابن عطية ٥/ ٥٣٦ وفيه: قرأ عمر بن الخطَّاب وابن مسعود والربيع بن خثيم: (قل هو الله أحد الواحد الصمد). وفي =