(٢) تصحفت في (ح): عبد الرحمن وهو: علي بن عبد الرحيم القناد الصوفي أبو الحسن الواسطي، من مشايخ الصوفية المشهورين. قال الإمام هبة الله بن زاذان: كان أوحد عصره علما وأدبا وتحريرا وعبارة له. ينظر: "التدوين في أخبار قزوين" للرافعي ٣/ ٣٦٧، "الأنساب" للسمعاني ٤/ ٥٤٥. (٣) في (أ): الجرائم. (٤) ذكره الحيري في "الكفاية" ١/ ١٧٢، وأبو حيان في "البحر المحيط" ٢/ ١٧٩ مختصرًا، ووقع عندهما: القتاد. وفرق أبو حيان وأبو الثناء الأصبهاني هذا القول فذكرا الجزء الأول ونسبه أبو حيان إلى القتاد وصدرا بقية فقرات القول، بلفظ: وقيل. وانظر "أنوار الحقائق الربانية في تفسير اللطائف القرآنية" للأصبهاني ٤/ ١٨٤٧. وقوله: التوابين من الذنوب والمتطهرين من العيوب. ذكره القشيري في "لطائف الإشارات" ١/ ١٩٠ دون عزو لأحد. (٥) الإسراء، آية: ٢٥.