كتاب تفسير الثعلبي = الكشف والبيان عن تفسير القرآن ط دار التفسير

٢ - سورة البقرة - ٢٢٣ - ج: 6 - ص: 93

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

---

= كلاهما من طريق إسحاق بن محمد الفروي به، بنحوه.
وانظر: "التلخيص الحبير" ٣/ ١٨٤.
ورواه أبو الشيخ في "طبقات المحدثين بأصبهان" ٢/ ١٩٠ (١٩٢)، وأبو نعيم في "ذكر أخبار أصبهان" ١/ ٣١٢ من طريق أبي صدقة الجدي.
وقال ابن حجر: محمد بن صدقة الفدكي. ثم عزاه إلى الدارقطني في "غرائب مالك" من طريق الدراوردي وأبي مصعب.
وعزاه أيضًا إلى الخطيب في "الرواة عن مالك" من طريق أحمد بن الحكم العبدي.
"التلخيص الحبير" ٣/ ١٨٤.
وكذلك عزاه السيوطي في "الدر المنثور" ١/ ٤٧٤ إلى الخطيب في "الرواة عن مالك" من طريق النضر بن عبد الله الأزدي.
كلهم عن مالك به، بنحوه. قال الدارقطني: هذا ثابت عن مالك. "التلخيص الحبير" ٣/ ١٨٤.
ورواه البخاري في كتاب التفسير، باب قوله: {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ} (٤٥٢٦)، وأبو عبيد في "فضائل القرآن" (ص ١٩٠)، والطبري ٢/ ٣٩٤.
وعزاه ابن حجر إلى إسحاق بن راهويه في "مسنده"، وفي "تفسيره".
"العجاب في بيان الأسباب" لابن حجر ١/ ٥٦٥.
كلهم من طريق ابن عون. ورواه البخاري في الموضع السابق (٤٥٢٧) معلقًا.
والطبري ٢/ ٣٩٥، وعزاه ابن حجر إلى إسحاق بن راهويه في "مسنده"، وفي "تفسيره".
"العجاب في بيان الأسباب" لابن حجر ١/ ٥٦٥.
كلهم من طريق أيوب.
ورواه البخاري في الموضع السابق (٤٥٢٨) معلقًا.
والطبراني في "المعجم الأوسط" ٤/ ١٤٤ (٣٨٢٧)، ومن طريقه رواه ابن حجر في "تغليق التعليق" ٤/ ١٨٢، ثم عزاه إلى الحسن بن سفيان في "مسنده"، =