ورواه الطبراني في "المعجم الأوسط" ٦/ ٢٤٢ (٦٢٩٨). وعزاه ابن حجر إلى الدارقطني في "غرائب مالك" وابن مردويه في "تفسيره". "العجاب في بيان الأسباب" لابن حجر ١/ ٥٦٨، كلهم من طريق ابن أبي ذئب. وعزاه ابن حجر كذلك إلى الطبراني، وابن مردويه في "تفسيره"، وأحمد بن أسامة التجيبي في "فوائده"، كلهم من طريق هشام بن سعد. وإلى الحاكم في "تاريخ نيسابور" وقال: هو في القطعة التي انقطعت روايتها من صحيح ابن خزيمة. "العجاب في بيان الأسباب" لابن حجر ١/ ٥٧١. من طريق أبان بن صالح، كلهم عن نافع به، بنحوه لكن في "صحيح البخاري" و"فضائل القرآن" لأبي عبيد لم يصرح باللفظ وكنى عن ذلك الفعل. ورواه النسائي في "عشرة النساء" (ص ١١٨) (٩٥)، والطبري في "جامع البيان" ٢/ ٣٩٥ من طريق زيد بن أسلم، عن ابن عمر به، بنحوه. قال ابن عبد البر: ورواية ابن عمر لهذا المعنى صحيحة معروفة عنه مشهورة من مذهبه من رواية نافع، فغير نكير أن يرويها زيد بن أسلم، عن ابن عمر. "الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى" ١/ ٤٥٤. وقال ابن حجر: وروايته عند النسائي بإسناد صحيح. "فتح الباري" ٨/ ١٩٠. وقد روى النسائي في "عشرة النساء" (ص ١١٦) (٩٣)، والطبري في "جامع البيان" ٢/ ٣٩٤، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٣/ ٤١ من طريق سعيد بن يسار. ورواه النسائي في "عشرة النساء" (ص ١١٦) (٩٤) من طريق عبيد الله بن عبد الله بن عمر. والطبري في "جامع البيان" ٢/ ٣٩٤ من طريق سالم بن عبد الله، كلهم =