(١) تماضر بنت عمرو بن الشريد بن ثعلبة بن عصية بن خفاف السلمية، الشاعرة المشهورة بمراثيها في أخويها: صخر ومعاوية، قدمت على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مع قومها، فأسلمت، قال ابن عبد البر: وأجمع أهل العلم بالشعر أنه لم تكن امرأة قبلها ولا بعدها أشعر منها. "طبقات الشعراء" لابن سلام (ص ٨٥)، "الشعر والشعراء" لابن قتيبة (ص ٢١٣)، "الاستيعاب" لابن عبد البر ٤/ ١٨٢٧، "الإصابة" لابن حجر ٨/ ٦٦، "خزانة الأدب" للبغدادي ١/ ٤٣٣. والبيت في "ديوانها" (ص ١٢٥). وانظر: "التعازي والمراثي" للمبرد (ص ٩٦) وفيه: فأقسمت. و"العقد الفريد" لابن عبد ربه ٣/ ٢٢٤ وفيه: فآليت. (٢) لم أهتد إلى قائله، وذكره أبو الثناء الأصبهاني في "أنوار الحقائق الربانية" ٤/ ١٨٦٨. (٣) وفي (ح): وأُلوْةٌ. وفي (أ): وألاة. انظر: "جامع البيان" للطبري ٢/ ٤١٧، "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٣٠١، "غريب القرآن" للسجستاني (ص ٥٢٩).