وهو: شُتَير بن شَكَل بن حميد العبسي أبو عيسى الكُوفيّ. ثِقَة، يقال: إنه أدرك الجاهلية. وعده بعضهم في المخضرمين. تُوفِّي بالكوفة زمن مصعب بن الزُّبير. "الطبقات الكبرى" لابن سعد ٦/ ١٨١، "الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم ٤/ ٣٨٧، "تذكرة الطالب المعلم" لسبط ابن العجمي (ص ٦٨)، "الإصابة" لابن حجر ٣/ ٢١٩، "تهذيب التهذيب" لابن حجر ٢/ ١٥٢، "تقريب التهذيب" لابن حجر (٢٧٤٧). (٢) كذا في جميع النسخ. وفي (س): عن. (٣) في (ز)، (أ): الصلاة. (٤) في (ش)، (أ): وقبورهم. وفي (ح): قلوبهم أو بيوتهم. (٥) [٥٥٥] الحكم على الإسناد: في إسناده شيخ المصنف لم أجد فيه جرحًا ولا تعديلًا والحديث قد روي من طرق صحيحة عن الأَعمش، به. التخريج: وهو في "المصنف" لعبد الرَّزّاق ١/ ٥٧٦ (٢١٩٤) ومن طريقه رواه الإِمام أَحْمد في "مسنده" ١/ ١٢٦ (١٠٣٦)، ١/ ١٤٦ (١٢٤٦). ورواه مسلم في كتاب المساجد، باب الدليل لمن قال الصلاة الوسطى هي صلاة العصر (٦٥٧) (٢٠٥) عن أبي بكر بن أبي شيبة. ورواه الإِمام أَحْمد في "المسند" ١/ ٨١، (٦١٧)، ١/ ١١٣ (٩١١)، كلاهما عن أبي معاوية به. ورواه النَّسائيّ في "السنن الكبرى" ١/ ١٥٢ (٣٥٨) من طريق عيسى بن يونس. ورواه الإِمام أَحْمد في "المسند" ١/ ١٥١ (١٢٩٩) من طريق شعبة، كلاهما عن =