ورواه البُخَارِيّ في كتاب الجهاد، باب الدعاء على المشركين بالهزيمة (٢٩٣١)، وفي كتاب المغازي، باب غزوة الخندق وهي الأحزاب (٤١١١)، وفي كتاب التفسير، باب تفسير سورة البقرة قوله تعالى {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ .. } (٤٥٣٣) وفي كتاب الدعوات، باب الدعاء على المشركين (٦٣٩٦)، ومسلم في باب التغليظ على تفويت صلاة العصر (٦٢٧) (٢٠٢) و (٢٠٣)، وأبو داود في كتاب الصلاة، باب وقت صلاة العصر (٤٠٩)، والتِّرمذيّ في كتاب التفسير، باب ومن سورة البقرة (٢٩٨٤) وقال: حديث حسن صحيح، والنَّسائيّ في كتاب الصلاة، باب المحافظة على صلاة العصر ١/ ٢٣٦ والإمام أَحْمد في "المسند" ١/ ٧٩ (٥٩١)، ١/ ١٢٢ (٩٩٤)، ١/ ١٣٥ (١١٣٢)، ١/ ١٣٧ (١١٥٠)، ١/ ١٥٢ (١٣٠٨)، ١/ ١٥٣ (١٣١٤)، ١/ ١٥٤ (١٣٢٧) كلهم من طريق عبيدة. ورواه مسلم (٧٢٦) (٢٠٤) والإمام أَحْمد في "المسند" ١/ ١٣٥ (١١٣٢)، ١/ ١٥٢ (١٣٠٦) من طريق يحيى الجزار. ورواه ابن ماجه في كتاب الصلاة، باب المحافظة على صلاة العصر (٦٨٤)، والنَّسائيّ في "السنن الكبرى" ١/ ١٥٢ والإمام أَحْمد في "مسنده" ١/ ١٢٢، (٩٩٠)، ١/ ١٥٠ (١٢٨٨)، كلهم من طريق زر بن حبيش، كلهم عن علي، به بنحوه. قال ابن حجر في "الكاف الشاف" ١/ ٢٨٧: والحديث في الكتب الستة إلَّا أن قوله: "صلاة العصر" عند مسلم وحده .. قلت: في رواية البُخَارِيّ (٦٣٩٦) وأبي داود: "وهي صلاة العصر". وقد رد الحافظ في "فتح الباري" ١١/ ١٩٥ على الكرماني حين زعم أن عبارة: "وهي صلاة العصر" مدرجة من بعض الرواة. . (١) عبد العزيز بن مروان بن الحكم بن أبي العاص الأُموي أبو الأصبغ المدنِيُّ. أخو الخليفة عبد الملك، وولي العهد بعده، ووالد الخليفة العادل عمر، أمره =