هذا الوجه قاله جمع من أهل العلم ممن تناولوا هذِه المسألة بالبحث والمناقشة. انظر: "المحرر الوجيز" لابن عطية ١/ ٤٠٧، "فتح القدير" للشوكاني ٢/ ٣١٤، "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير ٣/ ٢٤، "البحر المحيط" لأبي حيان ٢/ ٣٩٦، "النكت والعيون" للماورديّ ١/ ٣٧٤، "معالم التنزيل" للبغوي ٢/ ١٤، "مفاتيح الغيب" للرازي ٧/ ١٩٠، "زاد المسير" لابن الجوزي ١/ ٣٥٧، "غرائب التفسير" للنيسابوري ٣/ ١٤٣، "التحرير والتنوير" لابن عاشور ٣/ ١٧٦. (٢) من قوله: والتأويل الآخر .. إلى قوله: الآية. مطموس في الأصل. والمثبت من (س)، (ن). (٣) لم يُذكر بجرح أو تعديل. (٤) مختلف في عدالته. (٥) مطموس في الأصل، وليست من (ن)، والمثبت من (س). (٦) لم أجده. (٧) ثِقَة، حافظ. (٨) الأزديّ الحافظ. ثِقَة مكثر. (٩) مطموس في الأصل، وفي (ن): أبي الفرات. والمثبت من (س). وهو: محمَّد بن دينار، أبو بكر، ابن أبي الفرات البصريُّ. صدوق، سيئ الحفظ، رمي بالقدر، وتغيّر قبل موته. انظر: "تقريب التهذيب" لابن حجر ٢/ ١٠٦، "تهذيب الكمال" للمزي ٦/ ٢٦٠. (١٠) مطموس في الأصل، وفي (ن): سعيد بن أويس. والمثبت من (س). (١١) العدويُّ. صدوق، له أغاليط.