(١) من (س)، (ن). (٢) في الأصل: يا اللهم. وفي (س)، (ن): اللهما. والمثبت هو الصواب. وما تقوم به عروض البيت، ويستقيم معه السياق، ما أثبتناه. انظر: "الإنصاف" لابن الأنباري (ص ٢٩١)، "خزانة الأدب" للبغدادي ٢/ ٢٩٦. (٣) هذِه الأبيات لم يعرف قائلها. وقد جعل أصحاب الرأي الأول هذا الرجز من الشاذ الذي لا يعول عليه. قال الزجاج في "معاني القرآن" ١/ ٣٩٣: وليس يعارض الإجماع، وما أتى به كتاب الله تعالى. ووجد في جميع ديوان العرب، يقول قائل: أنشدني بعضهم. وليس ذلك البعض بمعروف، ولا بمسمّى. وانظر: "خزانة الأدب" للبغدادي ١/ ٣٥٩، "رصف المباني" للمالقيّ (ص ٣٠٦)، "همع الهوامع" للسيوطي ٢/ ١٥٧.