لم أجده بهذا اللفظ، ولكن أخرج البخاري في مواضع من "صحيحه" منها: كتاب التعبير، باب الطواف بالكعبة في المنام (٧٠٢٦) عن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "بينا أنا نائم، رأيتني أطوف بالكعبة، فإذا رجل سبط الشعر بين رجلين ينطف رأسه ماء، فقلت: من هذا؟ ، قالوا: ابن مريم." الحديث. (٢) قال ابن كثير في "البداية والنهاية" ٢/ ٨٥: إني متوفيك: فأخبر تعالى أنه رفعه إلى السماء بعد ما توفاه بالنوم على الصحيح المقطوع به، وخلّصه ممن كان أراد أذيته من اليهود، والذين وشوا به إلى بعض الملوك الكفرة. وانظر: "جامع البيان" للطبري ٣/ ٢٩٥، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٤/ ١٠٠. (٣) أخرج الطبري في "جامع البيان" ٣/ ٢٩٢، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٢/ ٦٦٤ عنه نحوه. (٤) أخرج الطبري في "جامع البيان" ٣/ ٢٩٢، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٢/ ٦٦٢ عنه نحوه.