وانظر: "المغني في الضعفاء" للذهبي ١/ ٥٤٤ (٣٦١١)، "الكاف الشاف" لابن حجر (ص ٢٨)، "تنزيه الشريعة" لابن عراق ٢/ ١٦٨. (١) عبد الرحمن بن إبراهيم بن محمد بن يحيى، أبو الحسن النيسابوريّ الديباجيّ، ثقة. انظر: "تاريخ بغداد" للخطيب ١٠/ ٣٥١، "سير أعلام النبلاء" للذهبي ١٦/ ٤٩٧. (٢) أجده. (٣) أحمد بن محمد بن علي أبو الحسن الديباجيّ، أثنى عليه الدارقطنيّ. انظر: "الأنساب" للسمعانيّ ٥/ ٣٩١. (٤) ساقط من الأصل و (س)، والمثبت من (ن). (٥) المروزيّ: قال الذهبيّ: كذّبه يحيى بن معين، وقد أشار ابن حجر في "لسان الميزان" ٥/ ١٦٢ أن الذهبيّ قد وهم في ذلك، وذكر أن محمد بن خلف المروزي قد قال الخطيب البغدادي فيه: كان صدوقًا. وقال الدارقطنيّ: لا بأس به. ونبّه أن الذي كذّبه يحيى بن معين هو موسى بن إبراهيم المروزيّ شيخ محمد بن خلف الذي يروي عن موسى بن جعفر عن آبائه. وعلى ما تقدّم فالسند قد اعتراه سقط فيما بين محمد بن خلف بن عبد السلام المروزيّ وموسى بن جعفر، ولعل الساقط هو موسى بن إبراهيم المروزي أبو عمران، قال الدارقطنيّ: متروك. وقال العقيليّ في "الضعفاء" ٤/ ١٦٦: منكر الحديث. انظر: "تاريخ بغداد" للخطيب ١٣/ ٣٨، "الكامل" لابن عدي ٦/ ٢٣٤٧.