انظر: "الطبقات الكبرى" لابن سعد ٢/ ٨٦، "معجم البلدان" لياقوت ٢/ ١٦٣، "السيرة النبوية" لابن حبان ١/ ٢٧٠. (١) حِسْمى -بالكسر ثم السكون مقصور- وهي وراء وادي القُرى وهي لجُذام، وخرج - رضي الله عنه - إلى حسمى فرجع منها بنعم وسبي. انظر: "الطبقات الكبرى" لابن سعد ٢/ ٨٨، "معجم البلدان" لياقوت ٢/ ٢٥٨، "السيرة النبوية" لابن حبان ١/ ٢٧١. (٢) طرف -بالتحريك- وآخره فاء ماء على ستة وثلاثين ميلًا من المدينة المنورة، وخرج - رضي الله عنه - في خمسة عشر رجلًا إلى الطرف إلى بني ثعلبة، فأصابوا عشرين بعيرًا ورجعوا إلى المدينة. انظر: "معجم البلدان" لياقوت ٢/ ٣١، "الطبقات الكبرى" لابن سعد ٢/ ٨٧، "السيرة النبوية" أبي حاتم ١/ ٢٧١. (٣) وادي القُرى: واد بين المدينة والشام من أعمال المدينة كثير القرى، وكانت في رجب سنة ست من مهاجر رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. انظر: "الطبقات الكبرى" لابن سعد ٢/ ٨٩، "معجم البلدان" لياقوت ٢/ ٣٣٨. (٤) كانت إلى أُسير بن زارم اليهوديّ بخيبر في شوال سنة ست بعد مقتل ابن أبي الحقيق، فوجّه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ابن رواحة في المرة الأولى بثلاثة نفر، وفي الثانية بثلاثين، في خبر طويل. انظر: "الطبقات الكبرى" لابن سعد ٢/ ٩٢، "المغازي" للواقدي ٢/ ٥٦٦. (٥) خرج عبد الله بن عتيك الأنصاري في نفر من بني سلمة من الخزرج سنة ست لقتل =