(٢) في (ت): كان. والأثر أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٦/ ١٢٩. (٣) ليس في (ت). والأثر أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٦/ ١٢٩، وابن المنذر كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٢/ ٤٦٤ وعبد الرزاق في "المصنف" ١/ ١٩ (٥٤) عن ابن عباس، ولفظه: ما أجد في الكتاب إلا غسلتين، ومسحتين. وأخرجه البيهقي في "السنن الكبرى" ١/ ٧٢، والدارقطني في "السنن" ١/ ٩٦. وقد ذكر ابن كثير رحمه الله في "تفسير القرآن العظيم" ٥/ ١٠٩ الآثار عن ابن عباس، وأنس، وعكرمة، والشعبي التي توهم أن المراد بالآية المسح، ثم قال: فهذِه آثار غريبة جدًّا، وهي محمولة على أن المراد بالمسح هو الغسل الخفيف. (٤) انظر: "جامع البيان" ٦/ ١٣٠، وكلامه يفيد أن مقصوده بالمسح هو الغسل الخفيف مع إمرار اليد على الرجلين. (٥) هذِه النسبة إلى قاشان -بالشين المعجمة، وبالمهملة- بلدة قريبة من قم في إيران، وأهلها شيعة. انظر: "الأنساب" ٤/ ٤٢٦. وينتسب إليها جمع من الناس، لم يظهر لي المراد منهم.