(١) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٨/ ١٩٢ عنه. (٢) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٨/ ١٩٣ عنه. (٣) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٨/ ١٩٣ من طريق سليمان التيمي، عن أبي مجلز، وليس كما في الأصل بالعطف. (٤) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٨/ ١٩٥ عنه. إلَّا أنَّه بعد قوله (وكان حسم أمرهم لله) قال: فأُقِيموا ذلك المقام، إذ انظروا إلى أهل النار عرفوهم بسواد الوجوه، فقالوا: {رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} [الأعراف: ٤٧]. وإذ انظروا إلى أهل الجنّة عرفوهم ببياض الوجوه، فذلك قوله: {وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ} [الأعراف: ٤٦] أ. هـ. (٥) ذكره السمرقندي في "بحر العلوم" ١/ ٥٤٣، والخازن في "لباب التأويل" ٢/ ٥١١ عنه، ولم يسنداه.