أخرجه سعيد بن منصور في "سننه" ٥/ ٢٨١ بالإسناد المذكور. وزاد محققه في الإسناد ناجية بن كعب بين أبي إسحاق وعلي، وعدّه سقطًا من الأصل، اعتمادًا على رواية ابن أبي شيبة، وعلى بقية مصادر التخريج. ورواية الثعلبي له من طريق سعيد بن منصور، ليس فيه ناجية بن كعب تصوّب ما جاء في النسخة الخطية والله أعلم. لكن أخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" ٤/ ٥٦٩ (١١٩٥١) من طريق أبي الأحوص، عن أبي إسحاق، عن ناجية بن كعب، عن علي .. به. وأخرجه الطيالسي في "المسند" (ص ١٩) ومن طريقه البيهقي في "دلائل النبوة" ٢/ ٣٤٨. وأخرجه أحمد في "المسند" ١/ ٩٧ (٧٥٩) ومن طريقه ابن سيد الناس في "عيون الأثر" ١/ ١٣٢ والمزي في "تهذيب الكمال" ٢٩/ ٢٥٧. وأخرجه النسائي في "المجتبى" في الطهارة، باب الغسل من مواراة المشرك ١/ ١١٠ ومن طريقه الضياء المقدسي في "الأحاديث المختارة" ٢/ ٣٦٢. كلهم من طريق شعبة، عن أبي إسحاق السبيعي، عن ناجية، عن علي .. به. وأخرجه عبد الرزاق في "المصنف" ٦/ ٣٩، وابن سعد في "الطبقات الكبرى" ١/ ١٢٤، وابن أبي شيبة في "مصنفه" ٦/ ٣٦٨، وأحمد في "المسند" ١/ ١٣١ (١٠٩٣)، وأبو داود في الجنائز، باب الرجل يموت له قرابة مشرك (٣٢١٤)، والنسائي في "الكبرى" في الطهارة، باب الأمر بالغسل من مواراة المشرك (١٩٥) وغيرهم من طريق سفيان الثوري، عن أبي إسحاق .. به. وللحديث طرق أخرى عن أبي إسحاق، عند الطيالسي في "المسند" (١٢٢)، وأبي يعلى في "مسنده" ١/ ٣٣٤، والخطيب في "تلخيص المتشابه" ٢/ ٦٣٢، والضياء في "الأحاديث المختارة" ٢/ ٣٦٣، والبيهقي في "السنن الكبرى" ١/ ٣٠٤. والحديث ضعفه البيهقي لأجل ناجية بن كعب، ونقل عن ابن المديني قوله: رواه =