دان الرِّباب: ملكها، والرِّباب: من قبائل العرب. الدِّين: المجازاة، وكذلك الطاعة. والدراك: التلاحق والتتابع. يقول: وحمل الرباب على الخضوع والطاعة حين كرهوا الطاعة، وذلك بغزوة وصيال. والأقوال: الملوك. يقول: لم تجد الرباب بدًّا من الطاعة والاستسلام بعد ما أصابهم من عذاب الملوك والتنكيل. والشاهد هنا أن الدِّين يأتي بمعنى الطاعة والقهر والخضوع. (٢) أبو القاسم الحبيبي، قيل: كذبه الحاكم. (٣) لم أجده. (٤) أبو عمر محمد بن عبد الواحد بن أبي هاشم، البغدادي الزاهد، الإمام، العلامة، اللغوي، المحدث، المعروف بغلام ثعلب. توفي سنة (٣٤٥ هـ). "طبقات الحنابلة" لأبي يعلى ٢/ ٦٧، "معجم الأدباء" لياقوت ١٨/ ٢٢٦، "سير أعلام النبلاء" للذهبي ١٥/ ٥٠٨. (٥) في (ت): زيادة: الرجل.