(٢) من (ز). (٣) في (أ): قال: ومن. (٤) كان جالوت من أشد الناس وأقواهم، وكان يهزم الجيش وحده، وهو رأس العمالقة، فكان قتله على يد داود -عليه السلام- كما قال تعالى {وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ} [البقرة: ٢٥١] وكان داود -عليه السلام- في طريقه مر بحجر فناداه: يا داود! خذني، فبي تقتل جالوت .. ، فأخذه فوضعه في المقلاع، وسمى الله تعالى، وأدار المقلاع ورماه، فأصاب رأس جالوت فقتله، وحز رأسه، وجعله في مخلاته، واختلط الناس، وحمل أصحاب طالوت فكانت الهزيمة للعمالقة. اهـ. باختصار عن "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٣/ ٢٥٦ - ٢٥٨. (٥) في (أ): صجابين، وهو تصحيف. (٦) في (ز): بخد لهم.