(٢) من (ز). (٣) ساقطة في (ز). (٤) قال الرازي: الدوحة: الشجرة العظيمة من أي شجر كان، والجمع دوح، "مختار الصحاح"، (دوح). وفي رواية البخاري في الجنائز، (١٣٨٦): "حتى انتهينا إلى روضة خضراء فيها شجرة عظيمة، وفي أصلها شيخ وصبيان، وإذا رجل قريب من الشجرة بين يديه نار يوقدها، فصعدا بي الشجرة وأدخلاني دارًا لم أر قط أحسن منها، فيها رجال شيوخ وشباب ونساء وصبيان، ثم أخرجاني منها فصعدا بي الشجرة فأدخلاني دارًا هي أحسن وأفضل، فيها شيوخ وشباب". ولكن في كتاب التعبير، باب تعبير الرؤيا بعد صلاة الصبح عند البخاري أيضًا برواية (٧٠٤٧): "فانطلقنا فأتينا على روضة معتمة، فيها كل لون الربيع، وإذا بين ظهري الروضة رجل طويل، لا أكاد أرى رأسه طولًا في السماء .. فانطلقنا فانتهينا إلى روضة عظيمة لم أر روضة قط أعظم منها ولا أحسن، قال: قالا لي: ارق، فارتقيت فيها فانتهينا إلى مدينة مبنية بلبن وذهب ولبن فضة، فاستتفحنا .. ". (٥) في (أ): بلبن ذهبًا، وبلبن فضة، وفي (ز): ولبن فضة.