(١) في (أ): بتقديم وتأخير بأبي أنت وأمي يا رسول الله. وهذِه الزيادة بأبي أنت وأمي ليست في "الموطأ" للإمام مالك، ولا عند مسلم، بل هي عند البخاري في كتاب الصوم، باب الريان للصائمين، برواية مالك عن ابن شهاب (١٨٩٧). (٢) من (ز). (٣) [١٧٢٤] الحكم على الإسناد: فيه من لم أجده، ومن لم يذكر بجرح أو تعديل. التخريج: تبين لنا أن أصل الحديث في "الموطأ" للإمام مالك. ومتفق عليه، -كما تقدم- ولكن المصنف أهمل ذكر الصحيحين وشيوخ البخاري ومسلم رحمهم الله. (٤) سقط من (أ)، والمراد به -كما أشار إليه القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٠/ ٢٩٧ حديث ابن عمر - رضي الله عنهما -، قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم -: "إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة، يرفع لكل غادر لواء، فقيل: هذِه غدرة فلان بن فلان"، "صحيح مسلم" كتاب الجهاد والسير، باب تحريم الغدر (١٧٣٥)، وفي "صحيح البخاري"، كتاب الجزية، باب إثم الغادر (٣١٨٦، ٣١٨٧) برواية عبد الله وأنس =