(١) من (م)، (ح). (٢) أخرجه عبد الرَّزّاق في "تفسير القرآن" ٢/ ٤٦، والطبري في "جامع البيان" ١٨/ ٢٧. وانظر: "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ٤٦٢، "عرائس المجالس" للمصنف (٣٤٧)، "المحرر الوجيز" لابن عطية ٤/ ١٤٥، "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٤١٩، "النكت والعيون" للماوردي ٤/ ٥٦، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٢/ ١٢٦، "الوسيط" للواحدي ٣/ ٢٩١. (٣) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ٢٧. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ١٨، وزاد نسبته لابن أبي حاتم. وانظر: "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ٤٦٢، "عرائس المجالس" للمصنف (٣٤٧)، "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٤١٩، "المحرر الوجيز" لابن عطية ٤/ ١٤٥، "النكت والعيون" للماوردي ٤/ ٥٦، "زاد المسير" لابن الجوزي ٥/ ٤٧٦. وأخرجه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" ١/ ٢١٢ عن وهب بن منبه. وهذا القول ضعيف؛ وذلك أنَّه لم يرد أن عيسى عليه السلام وأمه كانا بمصر ولا حفظت لهما بها قصة. قاله ابن عطية في "المحرر الوجيز"، واستبعده أَيضًا ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١٠/ ١٢٥. (٤) الغُوْطَه من الغائط وهو المطمئن من الأرض، قال ابن الأعرابي: الغوطة مجتمع النبات والمراد بها اسم البساتين والمياه التي حول دمشق، والغوطة كلها أشجار وأنهار متصلة. قال الحموي: وهي بالإجماع أنزه بلاد الله وأحسنها منظرًا، وهي =