(٢) أخرجه أبو نعيم في "حلية الأولياء" ٥/ ٣٧٣ (٧٤٤٧) بسنده عن سفيان قال: نال رجل من عمر، فقيل له: ما يمنعك منه؟ قال: إنَّ المتقي ملجم. وانظر "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١/ ١٤٠. (٣) في (ج)، (ت): لما به. (٤) في (ش)، (ت): البأس. (٥) "لباب التأويل" للخازن ١/ ٢٨. (٦) ما بين القوسين زيادة من (ج). (٧) أخرج الترمذي كتاب صفة القيامة (٢٤٥١)، وابن ماجه كتاب الزهد، باب الورع والتقوى (٤٢١٥)، والبخاري في "التاريخ الكبير" ٣/ ١/ ١٥٨، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ١/ ٣٢ (٦٠)، والحاكم في "المستدرك" ٤/ ٣١٩، والبيهقي في "شعب الإيمان" ١٠/ ٣٢٠ (٥٣٦١) عن عطية السعدي -وكان من الصحابة- قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا يبلغ العبد المؤمن أن يكون من المتقين، حتى يدع ما لا بأس به، حذرًا لما به بأس". قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب، لا نعرفه إلا من هذا الوجه. =