قال الإمام أحمد: لا أعلم في إيجاب العمرة حديثًا أجود من هذا ولا أصح منه. "السنن الكبرى" للبيهقي ٤/ ٣٥٠. (١) أبو المنتفق ويقال ابن المنتفق القيسي، له وفادة على النبي - صلى الله عليه وسلم - مع قومه بني قيس. "الجرح والتعديل" ٩/ ٣٢٧. "الاستيعاب" لابن عبد البر ٤/ ١٧٥٤، "أسد الغابة" لابن الأثير ٥/ ٣٠٦، "الإصابة" لابن حجر ٧/ ١٨١، "تعجيل المنفعة" لابن حجر ٢/ ٥٨٥. (٢) في (ح): النبي. (٣) في (أ): اختلف. (٤) في (أ): الجنة. (٥) رواه البخاري في "التاريخ الكبير" ٥/ ٣٩، وذكر أوله فقط. والطبري في "جامع البيان" ٢/ ٢١١، والطبراني في "المعجم الكبير" ١٩/ ٢١٠ (٤٧٤)، وابن الأثير في "أسد الغابة" ٦/ ٣٠٢ كلهم من طريق ابن عون، عن محمد بن جحادة، عن رجل، عن زميل له، عن أبيه وكان يكنى أبا المنتفق به. وليس عند الطبراني: عن رجل، وإسناده ضعيف فيه ثلاثة مبهمون. وذكره بلفظه الهيثمي وقال: عن حجير عن أبيه وكان يكنى أبا المنتفق ... رواه الطبراني في "الكبير" وفي إسناده حجير =