(٢) في (ش)، (أ): عدو قاهر. (٣) في (حح): فغير. (٤) رواه مالك في "الموطأ" كتاب الحج، باب ما جاء فيمن أحصر بغير عدو ١/ ٣٦١، والشافعي في "الأم" ٢/ ١٧٨، والطبري في "جامع البيان" ٢/ ٢٢١، ٤/ ٤٨ (٣٣١٢، ٣٣١٣)، ٤/ ٤٩ (٣٣١٧ - ٣٣١٩)، والبيهقي في "السنن الكبرى" ٥/ ٢١٩. (٥) رواه مالك في "الموطأ" -الموضع السابق- والشافعي في "الأم" ٢/ ١٧٨، والطبري في "جامع البيان" ٢/ ٢١٣، ٢٢٠، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ١/ ٣٣٦ (١٧٦٨)، والبيهقي في "السنن الكبرى" ٥/ ٢١٩، وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" ١/ ٣٨٤ إلى عبد بن حميد، وابن المنذر. (٦) قوله رواه مالك -في الموضع السابق- ١/ ٣٦٢، والشافعي في "الأم" ٢/ ١٧٨، والطبري في "جامع البيان" ٢/ ٢٢١، والبيهقي في "السنن الكبرى" ٥/ ٢١٩. (٧) ذكره ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ١/ ٣٢٥ فيمن رأى أن الإحصار من عدو أو من مرض أو كسر. وانظر "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير ٢/ ٢٢٨. (٨) لم أجده عنهما. (٩) "الأم" للشافعي ٢/ ١٧٨، "اختلاف العلماء" للمروزي (ص ٥٨)، "السنن الكبرى" للبيهقي ٥/ ٢١٩. (١٠) "معاني القرآن" للنحاس ١/ ١١٥، وانظر "الموطأ" للإمام مالك ١/ ٣٦٠ كتاب الحج، باب ما جاء فيمن أحصر بعدو.