٥ - لا تعلق للرزق بالإيمان والكفر، فقد يرزق الله الكافر، ويحرم المؤمن، استدراجا للأول، وابتلاء واختبارا للثاني.
٦ - الإضلال والهداية من الله، وللإنسان دور فيهما، فالكافر هو الذي عاند وعارض ولم يؤمن، فلم يهده الله، والمؤمن هو الذي آمن وعمل الصالحات، فزاده الله هدى.
٧ - للمؤمنين الذين يعملون الصالحات الجنة والخير والنعمة والفرح وحسن المرجع، وفي هذا ترغيب في الطاعة، وتحذير من المعصية، ومن سوء العقاب والمصير.