رهبة من عقاب:{قالُوا: لا ضَيْرَ إِنّا إِلى رَبِّنا مُنْقَلِبُونَ} وهذا أعلى درجات الصديقين.
الثاني-التخلص من تبعات الماضي الذميم القائم على الكفر والسحر:{إِنّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنا رَبُّنا خَطايانا} فكانوا بذلك السباقين إلى الإيمان في بيئة تغصّ بالكفر {أَنْ كُنّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ}.