{جَهَنَّمَ}: بدل من {دارَ الْبَوارِ} وهو ممنوع من الصرف للعلمية (التعريف) والتأنيث.
{يَصْلَوْنَها}: جملة فعلية في موضع نصب على الحال من {قَوْمَهُمْ} أو من {جَهَنَّمَ} أو منهما.
{يُقِيمُوا الصَّلاةَ} جواب الأمر وهو أقيموا وتقديره: قل لهم: أقيموا يقيموا. ويجوز جزمه بلام مقدرة، تقديره: ليقيموا، ثم حذف الأمر؛ لتقدم لفظ الأمر. ويجوز كونه مجزوما على أنه جواب {قُلْ} وهذا ضعيف؛ لأن الأمر للنبي بالقول ليس فيه أمر لهم بإقامة الصلاة.
{سِرًّا وَعَلانِيَةً} منصوبان على المصدر، أي إنفاق سر وعلانية، أو على الحال، أي ذوي سر وعلانية، أو على الظرف، أي وقتي سر وعلانية.