أ-طلب الغفران للتائبين من الشرك والمعاصي، الذين اتبعوا دين الإسلام.
ب-الوقاية من عذاب جهنم حتى لا يصل إليهم.
ج -إدخالهم جنات عدن، قال عمر بن الخطاب لكعب الأحبار:
ما جنات عدن؟ قال: قصور من ذهب في الجنة يدخلها النبيون والصدّيقون والشهداء وأئمة العدل.
وإدخال أقاربهم معهم أيضا من الآباء والأزواج والذريات.
د-إن صونهم من جزاء السيئات، أي وقايتهم في الدنيا من العقائد الفاسدة والأعمال الفاسدة والوقاية من عذاب السيئات دليل على رحمة الله بدخول الجنة، وتلك هي النجاة الكبيرة.
والخلاصة: إن أكمل الدعاء: ما طلب فيه ثواب الجنة، والنجاة من النار.