المهينة، وحذّرت من صلح الأعداء حال القوة، ووصفت حال الدنيا باللهو واللعب، ودعت إلى الإنفاق في سبيل الله، فإن الدنيا فانية زائلة:{فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ} .. {إِنَّمَا الْحَياةُ الدُّنْيا لَعِبٌ وَلَهْوٌ..} ..
فضل السورة:
أخرج الطبراني في الأوسط عن ابن عمر رضي الله عنهما: أن النبي صلّى الله عليه وسلّم كان يقرؤها في صلاة المغرب.