للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[عظم الرجاء في الله]

السؤال

أحس أن الله أحياناً راض عني إذا قمت بأعمال صالحة؟

الجواب

إحساس لا بأس به، لكن لا تجزم لنفسك، وإنما كن على خوف: ((قلوبهم وجلة)).

نسأل الله سبحانه وتعالى أن يقينا وإياكم شر أنفسنا، وأن يجعلنا وإياكم من أهل طاعته وذكره وصلى الله على نبينا محمد.