ويقول صلى الله عليه وسلم في تحريم الكذب عليه:(إن كذِباً عليَّ ليس ككذب على أحد، فمن كذب عليَّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار).
يا من يروي الأحاديث في المجالس دون تثبت ولا معرفةٍ لصحتها!.
(شر الناس ذو الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه)(من كان له وجهان في الدنيا؛ كان له يوم القيامة لسانان من نار)(لا تقولوا للمنافق: سيدنا، فإنه إن يك سيدكم فقد أسخطتم ربك).
(إذا جمع الله الأولين والآخرين ليومٍ لا ريب فيه نادى منادٍ: من كان أشرك في عملٍ عمله لله أحداً فليطلب ثوابه من عنده، فإن الله أغنى الشركاء عن الشرك)(ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم عندي من المسيح الدجال؟ الشرك الخفي، أن يقوم الرجل فيصلي فيزين صلاته لما يرى من نظر رجل)(الشرك فيكم أخفى من دبيب النمل، وسأدلك على شيءٍ إذا فعلته أَذهب الله عنك أو أُذهب عنك تقول: اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم).