يقول: أنا شاب قد التزمت مع رفقة صالحة ولله الحمد والمنة، ولكنني ألتزم معهم في فترة الدراسة فقط، وفترة العطلة أذهب من المنطقة التي أنا موجود فيها إلى منطقة أخرى حيث أقع في قراءة القصص الغرامية والكتب الجنسية، وذلك لأنني شابٌ قد حببت لي القراءة فأنا أقرأ جميع ما يقع تحت يدي صالحاً كان أو سيئاً، وعندما أعود إلى أصحابي الصالحين أحس بأنني قد أخطأت وأذنبت ولا بد لي من توبة، ولكنني لا أستشعر الندم في قلبي فماذا أفعل؟ إذاً: هذا شخص الآن هو يستقيم فترة معينة من السنة، ثم في نهاية السنة في العطلة الصيفية يترك الاستقامة ويقبل على أشياء من المنكرات مثل قراءة القصص المحرمة.