نستفيد: استحباب قول هذا الدعاء عند إدراك ليلة القدر.
• اذكر بعض الفوائد العامة من الحديث؟
- فيه علو الهمة عند الصحابة.
- حرص عائشة على أفضل الدعاء في تلك الليلة التي علمت أن الدعاء مستجاب فيها.
فعائشة تحفظ الكثير من الأدعية، لكنها تريد دعاء جامعاً لخيري الدنيا والآخرة.
- إثبات صفة العفو لله عز وجل، ومعناه، قال الطبري: إن الله لم يزل عفواً عن ذنوب عباده، وتركه العقوبة على كثير منها ما لم يشركوا به.
- إثبات صفة المحبة لله إثباتاً يليق بجلاله.
- الحديث رد على من زعم بأن ليلة القدر قد رفعت، إذ لو كانت ليلة القدر قد رفعت لقال -صلى الله عليه وسلم- لعائشة: لا حاجة إلى معرفة هذا، فإن ليلة القدر قد رفعت.
- زيادة لفظ [كريم] اللهم إنك عفو كريم لا تثبت في هذا الحديث.