- الحديث دليل على إبطال ما تزعمه الشيعة من أن النبي -صلى الله عليه وسلم- خص علياً بعلم أشياء لا يعلمها غيره من الصحابة.
- الحديث دليل على جواز كتابة العلم، بل على جوازه واستحبابه. [وسيأتي بالحديث الذي بعده إن شاء الله]
- الحديث دليل على أن المسلم إذا قتل كافراً فإنه لا يقتل وهذا الحق.
- لا يجوز قتل المعاهد في مدة عهده.
- وجوب العمل على فكاك الأسير المسلم.
لحديث الباب.
ولحديث أبي موسى قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (فكوا العاني، وأطعموا الجائع، وعودوا المريض). رواه البخاري
العاني: الأسير.
- وجوب الدية.
- جواز الحلف من غير استحلاف.
- الحلف في الأمور الكبيرة لتأكيدها.
- فضل علي بن أبي طالب.
- فضل الفهم لكتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم-.
قال ابن تيمية: ومن أصغى إلى كلام الله وكلام رسوله -عليه السلام- بعقله، وتدبره بقلبه، وجد فيه من الفهم، والحلاوة والهدى، وشفاء القلوب، والبركة، والمنفعة ما لا يجده في شيء من الكلام، لا نظماً، ولا نثراً ....