للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٣١٠ - وَعَنْ عَائِذٍ بْنُ عَمْرِوِ الْمُزَنِيِّ -رضي الله عنه- عَنْ اَلنَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ (اَلْإِسْلَام يَعْلُو، وَلَا يُعْلَى) أَخْرَجَهُ اَلدَّارَقُطْنِي.

===

• ما صحة حديث الباب؟

إسناده ضعيف.

وصح عن ابن عباس موقوفاً.

• ماذا نستفيد من الحديث؟

نستفيد أن أخذ الجزية من الكفار نوع من علو الإسلام.

• اذكر بعض الفوائد العامة من الحديث؟

- علو الإسلام وأهله على سائر الملل.

قال تعالى (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين).

- يستدل العلماء بهذا الحديث لمسائل كثيرة توضح معنى هذا الحديث، منها:

لا يجوز لمسلمة أن تتزوج بكافر.

منع أن يتولى كافر على مسلم.

منع أهل الذمة من مساواة المسلمين في البناء أو العلو عليهم.

ومنعهم من صدور المجالس.

لا يقتل مسلم بكافر.

منع بيع العبد المسلم لكافر.

<<  <  ج: ص:  >  >>