• اذكر بعض الفوائد العامة من الحديث؟
- استحباب طلب المعاونة والمساعدة عند العجز.
- مشروعية إعانة الرقيق في إعتاق نفسه.
- مشروعية مبايعة المرأة دون علم زوجها.
- أن الولاء لمن أعتق، أن يكون عندك عبد، فتعتق هذا الرقيق، فيبقى ولاء هذا الرقيق لسيده الذي أعتقه، فإذا توفي هذا الرقيق وعنده مال فإنه يرثه هذا السيد إذا لم يكن له وارث.
فالولاء من أسباب الميراث.
- ينبغي على العلماء إذا علموا أمراً يحتاج إلى تنبيه يجب عليهم تنبيه العامة وتبليغهم.
- ينبغي الاعتناء بأحكام الشريعة.
- أن السنة لمن أراد أن يخطب أن يبدأ بتحميد الله، وسواء في ذلك خطبة العيد والاستسقاء أو غيرهما.
- أن هدي الرسول -صلى الله عليه وسلم- في الخطب أن لا يشهر ولا يفضح، وإنما يستر وينصح.
- أن كل شرط لا يوافق الشريعة فهو باطل مردود وإن كثر وأكّد.
- أن كل شرط لا يخالف الشريعة فهو صحيح معمول به.
- استحباب تبيين الأحكام عند المناسبات.
- أن السجع جائز إذا كان غير متكلف، كما فعله النبي -صلى الله عليه وسلم-: (قضاء الله أحق، وشرط الله أوثق، إنما الولاء لمن أعتق).
وأما إذا كان متكلفاً فهو من سجع الكهان، فهذا لا ينبغي.
- أن الولاء لمن أعتق.
- أن أقضية الله وأحكامه وشروطه وحدوده هي المتبعة، وما عداها فلا يتبع ولا يركن إليه.
- إنكار القول الذي لا يوافق الشرع.
- أنه يجوز للمرء أن يقضى عنه دينه برضاه.
- وجوب الرجوع إلى كتاب الله.