وقال -صلى الله عليه وسلم- (من سمع بالدجال فلينأ عنه) رواه أبو داود.
ب- أن أعظم ما يُحافظ عليه هو الدين.
ج- إثبات الفتن وكثرتها وقدومها، وقد أخبر النبي -صلى الله عليه وسلم- بذلك:
فقال -صلى الله عليه وسلم- (بادروا بالأعمال الصالحة فتناً كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمناً، ويمسي كافراً، ويمسي مؤمناً ويصبح كافراً يبيع دينه بعرض من الدنيا) رواه مسلم.
وعن أسامة بن زيد قال (أشرف النبي -صلى الله عليه وسلم- على أطم من آطام المدينة، فقال: هل ترون ما أرى؟ إني لأرى مواقع الفتن خلال بيوتكم كمواقع القطر) رواه البخاري ....
أشرف: نظر وطلع. الأُطم: حصن مبني بالحجارة.
وقال -صلى الله عليه وسلم- (ستكون فتن، القاعد فيها خير من القائم، والقائم فيها خير من الماشي، والماشي فيها خير من الساعي، من تشرّف لها تستشْرفهُ، ومن وجد فيها ملجأً فليَعُدْ به) رواه مسلم.
وقال -صلى الله عليه وسلم- (إنها ستكون فتن) رواه مسلم.
وقال -صلى الله عليه وسلم- (لا تقوم الساعة حتى يقبض وتظهر الفتن) رواه البخاري.