للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

[مس]

[الجُعْمُوس]: العَذِرَة.

و [فُعْلُول]، مما كررت لامه

[ب]

[الجُعْبُوب]: القصير الدنيء من الرجال.

[ر]

[الجُعْرُور]: ضَرْب من الدَّقَل له حَمْل صغار لا خير فيه.

وفي حديث الزهري «١»: «لا يأْخُذ المُصَّدِّقُ الجُعْرُورَ»

يعني تمر الجعرور.

والعرب تسمي التمر باسم النخل.

[س]

[الجُعْسُوس]: اللئيم القبيح الخِلْقَة والخُلُق.

وفي الحديث «٢»: «أَتُخَوِّفُنا بجَعَاسِيسِ يَثْرِبَ».

[ش]

[الجُعْشُوش]: الدقيق الطويل، قال «٣»:

لَيْسَ بِجُعْشُوشٍ ولا بِجُعْشُمِ

فِعْلال، بكسر الفاء

[ظر]

[الجِعْظار]، والجِعظارة بالهاء: المُتَنَفِّجُ بما ليس عنده.

ويقال: الجِعْظارة: المرأة القصيرة.

ويقال: رجل جِعْظارةٌ: أي قَصِيرٌ.

فِنْعال، بكسر الفاء


(١) أخرجه أبو داود في الزكاة، باب: ما لا يجوز من الثمرة في الصدقة، رقم (١٦٠٧) وبلفظ: «نهى صَلى الله عَليه وسلم على الجعرور ... » وأخرجه مالك من حديث ابن شهاب الزهري بلفظ «لا يؤخذ في صدقة النخل الجعرور .. » وفي الموطأ في الزكاة: (١/ ٢٧٠ - ٢٧١)؛ ومن طريقه عن أبي أمامة بن سهل، عن أبيه قال: «نهى رسول اللّاه صَلى الله عَليه وسلم عن الجعرور ولون الحبيق، أن يؤخذا في الصدقة، قال الزهري: لونين من تمر المدينة».
(٢) هو في النهاية لابن الأثير: (١/ ٢٧٦).
(٣) العجاج، في ديوانه: (١/ ٤٥٠)، واللسان (جعشم).