(٢) من آية من سورة النحل: ١٦/ ٦٩ ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرااتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهاا شَراابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْواانُهُ فِيهِ شِفااءٌ لِلنّااسِ إِنَّ فِي ذالِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ. (٣) انظر هذا القول ومختلف الأقوال في وجوب عشر العسل من عدمه: الأم للشافعي: (٢/ ٤١)؛ البحر الزخار: (٢/ ١٧٣ - ١٧٤)؛ ابن حجر: فتح الباري: (٣/ ٣٤٧) في شرحه (باب العشر ... ولم يَرَ عمر بن العزيز في العسل شيئاً، مسند أحمد: (٤/ ٢٣٦)؛ ابن ماجه في الزكاة: (باب زكاة العسل) رقم (١٨٢٣ و ١٨٢٤). (٤) ما بين القوسين جاء في الأصل (س) على الهامش، وليس في بقية النسخ. وجاء في التكملة (عسا): «وقال الجوهري: العسا مقصورٌ البلح، وهو تصحيف قبيح، والصواب الغسا بالغين المعجمة لا غير»، وجاء في اللسان: «العسا، مقصوراً: البلح» وعلق عليه ناشره بعبارة الصغاني المذكورة. من هنا تعود نسخة المخطوطات إلى التحقيق بعد انقطاعها بخرم طويل وأول هذا الجزء منها «عسى: كلمة رجاء. يقال: عسى ... » إلخ.