للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

بالهاء في المؤنث، قال عروة بن أذينة «١»:

رخيم الكلامِ قطيعُ القيا ... مِ أمسى فؤادي به فاتنا

قيل: أي مفتونا، (كما يقال: طريق قاصد وسبيل سابل: أي مقصود ومسبول. وقيل: هو على النسب: أي ذو فتنة) «٢».

[ف]

[القطيف]: اسم موضع «٣».

وعنب قطيف: أي مقطوف، قالت الكلبية «٤»:

(لظلّ أراكة وخبا غريف) «٢» ... أحبُّ إليَّ من عنب قطيف

[ل]

[القطيل]: المقطول، وهو المقطوع.

[ن]

[القطين]: خدم الرجل وحَشَمه.

والقطين: سكان الدار.

... و [فَعِيلة]، بالهاء

[ب]

[القطيبة]: ألبان الإبل والغنم تخلط.

[ع]

[القطيعة]: الهجران.

[ف]

[القطيفة]: معروفة.


(١) الشاهد في العين: (١/ ١٣٦) دون نسبة وروايته فيه:
أمسى الفؤاد بها فاتنا
(٢) ما بين القوسين ليس في (ل ١).
(٣) مدينة بالبحرين هي اليوم قصبتها (ياقوت/ القطيف) وهي اليوم مدينة في الأحساء مشهورة بالنفط.
(٤) هي ميسون بنت بحدل زوج معاوية بن أبي سفيان والشاهد من أبيات لها مشهورة انظر الخزانة:
(٣/ ٥٩٢؛ ٦٢١).