(٢) من آية من سورة آل عمران: ٣/ ١٣٣ وَساارِعُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمااوااتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ. (٣) هو بهذا اللفظ ذكره السيوطي في الدرّ (١٣) وورد بلفظ «السّواك عَرضاً» وغيرها في معظم أوائل كتب الحديث والفقه «الطهارة والوضوء ... » انظر: البحر الزخار: (١/ ٧٢) وما بعدها؛ الأم: (١/ ٣٨). (٤) لم يأت بالصاد بهذا المعنى وإنما جاء في اللسان وديوان الأدب: (١/ ١١٥) ونصَّه: سفح الجبل وناحيته، وسفح: بالسين وليس بالصاد. (٥) ديوانه: (٨١)، واللسان والتاج (عرض) والجمهرة: (٢/ ٣٦٢، ٣/ ٤٩٨) والمقاييس: (٤/ ٢٧٤)، وبعده: لم نُبقِ من بغي الأعادي عِضَّا