(٢) ديوانه: (١٢٤)، وقبله: لَعَمْريْ وما عُمْري عليَّ بِهَيِّنٍ ... لقد نَطَقَتْ بُطْلًا عليَّ الأَقارِعُ أقارعُ عَوْفٍ لا أُحاوِلُ غَيْرَها ... وجوهُ قرودٍ تَبْتَغِيْ مَنْ تُجادِعُ (٣) سورة الحديد: ٥٧/ ٢٥ ... وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَناافِعُ لِلنّااسِ ... (٤) لم نجد الشاهد بهذا النص، وفي ملحقات ديوان رؤبة رجز ينسب إِليه وفيه: أنتَ إِذا ما انحدر الخَشِيْفُ ... ثَلْجٌ وشَفَّانٌ له شفيف والخشيف: الماء في البطحاء يجري تحت الحصى يومين أو ثلاثة ثم يذهب. وفي اللسان والتاج (شفف) شاهد غير معزو هو: وتقري الضيفَ من لحم غريضٍ ... إِذا ما الكلبُ ألجأَهُ الشَّفِيفُ