(٢) سورة الشعراء: ٢٦/ ١٢٨ أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ. وَتَتَّخِذُونَ مَصاانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ. قال في فتح القدير: (٤/ ١٠٩ - ١١٠) «المصانع: الحصون، وقال عبد الرزاق: المصانع عندنا بلغة اليمن: القصور العالية»، وانظر المعجم اليمني (٥٦٠ - ٥٦٦).(٣) البيت له في اللسان والتاج (ريع).(٤) في الأصل (س) و (ت): «في الآل يخفضها ريع ويرفعها» بزيادة «ريع» والتصويب من بقية النسخ (ل ٢، م، د، ك)، ومن اللسان والتاج (ريع).(٥) سورة مريم: ١٩/ ٧٤ وَكَمْ أَهْلَكْناا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثااثاً وَرِءْياً. وانظر في قراءتها (فتح القدير):(٣/ ٣٤٧ - ٣٤٨).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute