قطعت إِذا خبَّ رَيْعَانُها وكلمة «بأدماء» جاءت في بيت قبل هذا (ص ١٢٣)، وهو: فقلنا له هذه هاتِها ... بأَدْمَاءَ في حبلِ مقتادِها وانظر ديوان الأدب (٤/ ١٥٩). (٢) ولا يزال يطلق على الآس البري اسم الهدس، وانظر كتاب) schopen (الأدوية التقليدية في اليمن- بالألمانية (ص ١٨٦). (٣) البيت لمالك بن خالد الخناعي الهذلي، ديوان الهذليين (٣/ ٢)، ورواية صدره: والخُنْسُ لن يُعجِزَ الأيامَ ذو حَيَدٍ وذكر محققه رواية « تاللّاه ... إِلخ» وهو مع أبيات من القصيدة في الخزانة (٥/ ١٧٦) ونسبه إِلى أبي ذؤيب الهذلي تبعاً للسكرى في شرح أشعار الهذليين. ونسبة (فيشر) في شواهده إِلى صخر الغي- الهذلي- وذكر أنه ينسب إِلى مالك بن خالد وزاد نسبته إِلى عبد مناف الهذلي.