ركحت إليها بعد ما كنت مجمعاً ... على وا ... ها وانسبت بالليل فائزا وعلق المحقق في الهامش على النقص في الشطر الثاني بقوله: «كذا بياض بالأصل»، وعجز البيت في المحكم والمحيط الأعظم: «على صرمها وأنسبت بالليل فائزا» والصحيح: «على هجرها وأنسبت بالليل ثائرا» والقافية راء لا زاي. (٢) ديوانه: (١٧١)، والبيت في التاج (ركع) وفي اللسان (ركع) عجزه. (٣) لم نجد البيت، وأظَلَّاها: تثنية أَظَلٍّ، وهو من الإبل: باطن المنسم، ومن الإنسان: بطون الأصابع. (٤) هو: الأضبط بن قريع السعدي، والبيت له في ترجمته في الشعر والشعراء: (٢٢٦)، وروايته: «لا تُهِينَ الفقير ... » و «تخشع»، وهو في ترجمته في الأغاني: (١٨/ ١٢٩)، وروايته: «لا تَحْقَرنَّ الفقير ... » و «تركع ... » وروايته في اللسان والتاج والتكملة (ركع): «لا تُهِين ... » و «تركع ... » وفي اللسان زيادة واو: «ولا تهين ... » ولم نجد «لا تُهِيْنَنْ ذا .. » إلا في رواية المؤلف وبها يستقيم المعنى كغيرها، ويستقيم الوزن أحسن من بعض الروايات مثل «لا تحقرنَّ الفقير ... » ولهذا زاد فيها واواً صاحب اللسان ليقوم الوزن.