(٢) وهو صاحب المصنَّفِ المشهور المعروف ب (الكتاب) أو (كتاب سيبويه)، ولد في إِحدى قرى شيراز عام (١٤٨ هـ)، وقدم البصرة، وتتلمذ على الخليل بن أحمد، ثم رحل إِلى بغداد وأجازه الرشيد، وعاد إِلى الأهواز وتُوفِّي بها عام (١٨٠ هـ). وقيل تُوفِّي وقُبِر في شيراز. (٣) هكذا جاءت في النسخ، وكانت كلمة (الأولى) أحق بالاستعمال لشهرتها وكلاهما فصيح. (٤) أي زيادة منا يقتضيها السياق. ولعل عبارة «من الأولى» إِضافة من علي بن نشوان. (٥) ويقال في نسبه: المنقري والأسدي والديلمي، ومن أشهر كتبه (معاني القرآن) ولد عام (١٤٤ هـ) وتوفي عام (١٧٠ هـ). (٦) من أشهر مؤلفاته (الكامل) و (المقتضب) و (إِعراب القرآن) ولد عام (٢١٠ هـ) وتوفي عام (٢٨٦ هـ). (٧) سورة الكهف ١٨ من الآية ١٢: ثُمَّ بَعَثْنااهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصى لِماا لَبِثُوا أَمَداً. (٨) سورة الشعراء ٢٦ من الآية ٢٢٧: إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصّاالِحااتِ وَذَكَرُوا اللّاهَ كَثِيراً وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ ماا ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ.