للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

يَعْجِزُ مَسْك السوء عن عَرْف السوء» «١»، قال «٢»:

ألا رُبَّ يومٍ قد لهوتُ وليلةٍ ... بواضحة الخدين طيبةِ العَرْفِ

والعَرْف: ضربٌ من الشجر.

[ق]

[العَرْق]: العظم الذي عليه اللحم،

وفي الحديث «٣»: «تناول النبي عليه السلام عَرْقاً ثم صلى ولم يتوضأ»

... و [فَعْلة]، بالهاء

[ج]

[العَرْجة]: التعريج، يقال: ما لي عليه عَرْجَة: أي تعريج.

[س]

[العَرْسة]: الجَذَعة من أولاد المعز «٤».

[ص]

[العَرْصة]: عرصة الدار: أرضها التي يبنى فيها. ويقال: إن كل بقعةٍ ليس فيها بناء عَرْصة. ويقال: عَرْصَة الدار: وسطها.

[ف]

[العَرْفة]: قرحةٌ تخرج في باطن الكف، يقال منها: عُرِف الرجل، فهو معروف.

[ك]

[العَرْكة]: يقال: لقيته عَرْكَةً بعد عَرْكَة:

أي مرةً بعد مرة.


(١) المثل رقم: (٣٥٩٧) في مجمع الأمثال للميداني: (٢/ ٢٣١). والعرف: الرائحة.
(٢) غير منسوب في المقاييس: (٤/ ٢٨١) في هامش العين: (٢/ ١٢٢) لم نقع على القائل ولا على القول في غير الأصول.
(٣) هو بهذا اللفظ عند مسلم في الحيض، باب: نسخ الوضوء مما مست النار، رقم (٣٥٤) وانظر النهاية لابن الاثير:
(٣/ ٢٢٠).
(٤) لم ترد في (العين) ولا ديوان الأدب ذكرها نشوان من اللهجات اليمنية ولا تزال حية مستعملة- انظر المعجم اليمني- ومعجم piamentA.